An Unbiased View of التربية الإيجابية للاطفال
An Unbiased View of التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
تشمل هذه الاستراتيجية تقديم ردود فعل إيجابية على السلوكيات الجيدة والتركيز على الجوانب الإيجابية من سلوك الطفل، وليس فقط النقاط السلبية.
اجعلوا الأكبر يعتني بالأصغر (بما يتناسب مع سنه) فرعاية الأطفال تعلمهم تحمل المسئولية وتخلق رابطاً بين الأخوة.
قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:
تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.
على سبيل المثال، أخبرهم أنه يمكنهم استخدام جهاز الـ«آيباد» أو اللعب بعد انتهاء روتينهم الصباحي من تنظيف لأسنانهم وارتداء لملابسهم وتناول وجبة الإفطار.
كيف يمكننا مواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال بطرق إيجابية وغير معادية؟
الأبوة والأمومة الجيدة ليست شيئًا ليوم واحد. لا يمكنك فرض جميع الإجراءات التأديبية ذات يوم لارتكاب حتى أبسط خطأ والتخلي عن جميع الأخطاء التي يرتكبها طفلك في اليوم الآخر.
تتطلب التربية الإيجابية أن يكون الأهل متوسطي التعامل مع الطفل بما يخص نور الإمارات الصرامة، أي ألا يرخوا زمام الأمور كثيراً ويتركوا الطفل من دون قوانين أو طرق تأديب، وألا يشدوا الأمور عليه كثيراً، وذلك لأنّ الطفل يحتاج إلى الإيجابية حتى يشعر أنّه محبوب، ويحتاج أيضاً إلى القوانين حتى يشعر بالأمان ولا يضطر إلى القلق أو اتخاذ قرارات خاطئة.[٣]
الآباء: كن قدوة لابنك في كيفية معاملة الرجل الصالح والمحترم للمرأة بكامل الاحترام والثقة.
ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.
ونظَّمت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بهذه المناسبة فعاليات ومبادرات عدة، منها «مسيرة يوم النمر العربي» لرفع الوعي، وتوحيد الجهود في دعم هذا الكائن المهدد بالانقراض بشدة، كما أقامت مباراة ودية مدرسية، نور الإمارات إيذاناً بانطلاق دوري كرة قدم يشهد تنافس طلاب المدارس بروح رياضية، وتعزيز الوعي البيئي لديهم.
النموذج الأدواري، أو ما يمكن أن نسميه بالقدوة، هو وسيلة فعالة لتعليم الأطفال القيم الأخلاقية. الأطفال يتعلمون بشكل أساسي من خلال مراقبة البالغين في حياتهم.
بالنسبة لفقدان عضو في العائلة، يقترح الكتاب إعطاء الأطفال الوقت والمساحة للتعبير عن حزنهم والتعامل مع فقدانهم، في حين يوفرون لهم الراحة والدعم اللازم.
إن التربية الإيجابية تتطلب من الوالدين أن يكونوا أكثر تواصلًا وتفاعلًا مع أطفالهم. هذا يعني الاستماع إلى ما يقوله الأطفال، والتفاهم معهم، وتوجيههم بطرق تحترم مشاعرهم وتقدر فردانيتهم.